Skip to content

دعم فلسطين بإنكار الظلم و القتل الذي يقع عليهم شاهد الفيديو لتفهم أكثر

طريقة الدعم

دعم فلسطين بإنكار المنكر و القتل و الظلم الواقع على اهلها,

الخطة الإيمانية لتغيير المنكر (وفق الحديث الشريف)

هذه الخطة مستمدة من حديث النبي صلى الله عليه وسلم:

“من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان”.


1. المستوى الأول: تغيير المنكر باليد (أعلى مراتب الإيمان)

هذا هو أعلى مستوى من الإيمان، وفيه يقوم المسلم بإيقاف المنكر بالفعل المباشر إذا استطاع.


2. المستوى الثاني: تغيير المنكر باللسان (القول والنصح)

إذا لم تستطع إيقاف المنكر بيدك، فعليك تغييره بلسانك.

وإذا أعطاك الله القدرة على التأثير أو امتلاك منصة صوتية أو جماهيرية (مثل صفحات كبرى أو ملايين المتابعين)، يصبح واجباً عليك الكلام.

ولا ينبغي أن يمنعك الخوف من الحظر أو المنع من قول الحق.


3. المستوى الثالث: الإنكار بالقلب (أضعف الإيمان)

إذا لم تستطع التغيير بيدك أو بلسانك، فالواجب هو إنكار المنكر بالقلب، وكره هذا الفعل داخلياً.

وهذا هو أدنى مراتب الإيمان.


تطبيق عملي على ما يحدث في غزة

إن أقل ما يجب على المسلم تجاه الإبادة والفظائع في غزة هو إنكار هذا الفعل في القلب ولعن هذا الظلم.

يجب على المسلم أن يلعن قتل الأبرياء من الأطفال والنساء والرجال.


تحذير مهم

إذا لم تُنكر هذه الأفعال ولو بقلبك،

فلا حظ لك من الإيمان.


الهدف الحقيقي: لماذا نفعل هذا؟

عندما تلعن هذا الفعل أو تنكره، هل أنت تنقذ الفلسطينيين؟

الجواب: لا.

إذن من الذي تنقذه؟

أنت تنقذ نفسك.


الغرض من هذا الموقع

هذا الموقع الذي به طرق الدعم المختلفة المستمد من محاضرة د.ذاكر نايك تم إنشاؤه لأجلنا نحن في الأساس—لإنقاذ أنفسنا كأمة وتقوية إيماننا.

أما أهل فلسطين، فنسأل الله أن يكونوا قد سبقونا إلى الجنة بصبرهم و ثباتهم.

أسئلة و أجوبة شائعة

اسئلة و اجوبة عن انكار الابادة في فلسطين,

تذكر أنه عليك السعي قدر وسعك، وليس عليك النتيجة

 أخلص نيتك لله، ولا تعجز، ولا تقلل من فعلك ولا تحمل نفسك فوق طاقتها فهناك خالق عادل عنده تجتمع الخصوم

 تقبل الله منا ومنك صالح الأعمال