إختر طرق الدعم المناسبة لك حسب حالتك
طرق الدعم للشخص عادي
١٢ طريقة لدعم فلسطين و غزة يمكن لأي شخص مسلم أن يقوم بها
طرق الدعم للأشخاص ذوي النفوذ و القدرة
١١ طريقة متقدمة لدعم فلسطين و غزة إذا كان الله قد حباك نعمة القدرة و النفوذ
طرق دعم فلسطين و غزة التي يمكن للمسلم العادي عملها معظمهم يمكنك فعله بسهولة ، الله يقويك يابطل
إنكار اللإبادة الجماعية وقتل الفلسطينين الذي تقوم به إسرائيل و لعنها و هو أدنى مراتب اللإيمان كما هو مذكور في الحديث الشريف (من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان)
———
ضرورة تخصيص الدعاء لأهل فلسطين في صلاتنا، وخاصة في السجود وثلث الليل الأخير، طالبين لهم الأمن والسلامة والصبر والجنة. هذا العمل يُسجّل للمسلم اهتمامه بإخوانه
———
العمل على إصلاح الذات وترك الذنوب والمعاصي والتقرب إلى الله بالطاعات (صلاة، صيام، قيام ليل) إيماناً بأن قوة الأمة وانتصارها مرهون بصدق توبتها وعودتها إلى دينها. هذا هو المسبب الأهم للنصر والتمكين
———
التبرع بالمال لإعانة أهل فلسطين من خلال البحث عن جهات موثوقة توصل تبرعك لهم . هذا العمل يُظهر أن المال ليس الأولوية ويثبت التضحية في سبيل الله و القضية
———
المشاركة في المظاهرات والاحتجاجات كطريقة فعالة لتوصيل الرسالة وزيادة الوعي. ولكن يجب التأكيد على أن تكون الاحتجاجات سلمية تماماً، دون تخريب لممتلكات المدينة ودون تعرضك لخطر الإعتقال بسبب خيانة حكومات بلدك وتطبيعهم مع الصهاينة
———
عدم إيقاف الأعمال الصالحة والأنشطة الدعوية الأخرى (مثل الصدقات العامة، وأعمال البر) بسبب الانخراط في دعم قضية فلسطين ، حيث يجب الموازنة والاستمرار في جميع الطاعات
———
إستخدام كافة وسائل التواصل الاجتماعي المتاحة لفضح الجرائم اللإسرائيلية التي تتم بشكل متكرر على أهلنا في فلسطين و توضيح أحقية الفلسطينيين لأرضهم
———
توزيع المعلومات والحجج المضادة التي تفند الأكاذيب والمفاهيم الخاطئة التي تروجها وسائل الإعلام الغربية عن الفلسطينيين (مثل وصفهم بالإرهابيين). يمكن القيام بذلك عبر المنشورات، الكتب، الكتيبات الإلكترونية، وتقديمها للأصدقاء من المسلمين وغير المسلمين
———
توسيع نطاق نشر الرسالة التوعوية لتشمل المدارس والجامعات وأماكن العمل (مثل لوحات الإعلانات) أو حتى اللوحات الإعلانية الكبيرة في الشوارع، لرفع مستوى الوعي العام بالقضية
———
استهداف الشخصيات الأكثر تأثيراً في قائمة معارفك بـ "دعوة فردية" منك مباشرة لهم بمقابلتهم او الاتصال بهم، وحثهم على اتخاذ إجراء لدعم قضية فلسطين، لأن تأثيرهم أكبر بكثير من الدعوة العامة
———
ممارسة المقاطعة الاقتصادية للمنتجات والشركات التي تدعم بشكل مباشر أو غير مباشر الإبادة الجماعية. هذا حق في حرية الاختيار ويساعد في فضح ازدواجية المعايير
———
الدعم والتأكيد على أن المقاومة المسلحة للعدو الصهيوني المغتصب للأرض الذي تقوم به حماس و غيرها من فصائل المقاومة هو فرض كفاية عن الأمة اللإسلامية ولولاها لكان فرض عين على كل مسلم أن يذهب لتحرير المسجد الأقصى
———
طرق دعم فلسطين و غزة لأصحاب النفوذ و القدرة العالية أشكر نعم الله التي وهبك إياها ووجهها لدعم فلسطين حسب قدرتك ووضعك ونفوذك
استغل موهبتك وقدرتك الخاصة لدعم القضية. إذا كنت خطيباً، فتحدث عن فلسطين؛ وإذا كنت كاتباً أو صحفياً، فاكتب المقالات ؛ وإذا كنت طبيباً، فتحدث لمرضاك ؛ وإذا كنت سياسياً، فاستخدم منصبك لنشر الحقيقة. كل إنسان لديه قدرة، فاستخدمها في المجال الذي تتقنه.
———
شكّل منظمة متخصصة من المحامين الدوليين لرفع دعاوى قضائية. يجب إنشاء فريق من المحامين لرفع قضايا ضد مرتكبي الفظائع أو ضد من يهينون الإسلام. الهدف ليس بالضرورة الفوز، بل خلق الوعي بالقضية في المحافل الدولية. يمكن الطلب من كبار المحامين المسلمين العمل مجاناً (pro bono) لهذه القضية
———
أنشئ وقفاً مخصصاً لدعم فلسطين أو اشترك في واحد. هذا يختلف عن الصدقة المباشرة، فالوقف هو "صدقة جارية"؛ حيث يتم استثمار رأس المال (بشراء عقار أو عمل تجاري). ثم يُستخدم العائد المتولد من هذا الاستثمار بشكل مستمر لتمويل مشاريع محددة كالغذاء أو الدواء أو التعليم في فلسطين.
———
ادفع حكومتك لفرض مقاطعة تجارية كاملة (عقوبات). هذه خطوة تتجاوز المقاطعة الشعبية؛ إنها قرار سيادي بوقف التجارة. الله أعطى المسلمين قوة اقتصادية هائلة مثل "الذهب الأسود" (النفط) وزيت النخيل (الذي تسيطر إندونيسيا وماليزيا على 82% من صادراته) ، ويجب استخدامها كسلاح ضغط.
———
أسس "منظمات متخصصة للطوارئ الإسلامية" متخصصة للتعامل مع الأزمات. يجب إنشاء منظمات متخصصة تكون وظيفتها الوحيدة هي الرد الفوري على الطوارئ وإطفاء الحرائق (مثل الهجوم على الإسلام أو حدوث الإبادة في فلسطين). هذا الفريق يتولى تنظيم الاحتجاجات والحملات، بينما يستمر باقي أفراد الأمة في أعمالهم الدعوية والخيرية الروتينية دون أن يتشتتوا
———
نادِ بإنشاء حلف عسكري إسلامي موحد "MECTO" (منظمة معاهدة الدول الإسلامية). على غرار حلف الناتو ، يجب أن يضم هذا الحلف القوى العسكرية الإسلامية الكبرى (مثل باكستان، تركيا، مصر، إندونيسيا). يجب أن ينص على أن الهجوم على أي دولة عضو هو هجوم على جميع الدول الـ 57 ؛ وبهذا يتوقف المسلمون عن كونهم "غثاء كغثاء السيل".
———
استخدم وسائل الإعلام لنشر الرسالة على أوسع نطاق. إذا كنت تملك وسيلة إعلامية (صحيفة، مجلة، قناة فضائية) أو حتى حساباً مؤثراً على وسائل التواصل الاجتماعي، فاستغلها لنشر الوعي حول الإبادة الجماعية في غزة. إذا كنت لا تملك، فأقنع أصدقاءك الذين يملكون هذه الوسائل بتخصيصها لنشر الرسالة.
———
طالب حكومتك باتخاذ إجراءات سياسية عبر استدعاء السفراء. يجب على حكومتك أن تستدعي سفير الدولة التي ترتكب الفظائع، أو سفراء الدول الداعمة لها (مثل أمريكا). يتم توجيه تحذير شديد اللهجة لهم، وهذا الإجراء الدبلوماسي الرسمي له ضغط أكبر بكثير من الاحتجاجات الشعبية وحدها.
———
اسعَ لقطع جميع العلاقات الدبلوماسية مع الدول المعتدية وداعميها. هذا هو المستوى الأعلى من المقاطعة، ويعني إغلاق السفارات ووقف أي علاقات. يجب على القادة المسلمين أن يكونوا جريئين في قول الحق، وأن يهتموا "بمقعدهم في الجنة" أكثر من اهتمامهم "بمقعدهم في الدنيا".
———
اعمل على إصلاح المنظمات الإسلامية الجامعة أو إنشاء بديل فعال. المنظمات الحالية والتي اكبرها منظمة التعاون الاسلامي و التي تضم 57 دولة إسلامية، للأسف، غير فعالة بسبب انشغالها بالسياسات الداخلية والمصالح الذاتية بدلاً من مصلحة الأمة. يجب إصلاحها أو إنشاء منظمة جديدة قوية، تعمل فقط لوجه الله ولنصرة قضايا المسلمين.
———
اعمل على استعادة القيادة الموحدة (الخلافة) للأمة. يجب أن ندرك أن الأمة اليوم "بلا قائد"، وهذا هو السبب لضعفنا وتكالب أعداءنا علينا. ثق في وعد الله ورسوله بعودة الحكم الإسلامي الرشيد الذي سيسود العالم قبل نهاية العالم، وإسعى لتكون أحد أسباب هذه العودة.
———
لماذا أنت الذي تحتاج أن تدعم فلسطين فلسطين لا تحتاجك لينصرها الله
الله لا يحتاجك ولا يحتاج دعمك لنصرة فلسطين لأن أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون
معظم الفلسطينين المجاهدين و الصابرين نجحوا بحمد الله في اختبار الله لهم و سيدخلون الجنة إن شاء الله
باقي إختبارك أنت وباقي أمة الإسلام ماذا فعلت تجاه إخوانك المسلمين و تجاه المسجد الأقصى
تطبيق طرق الدعم بالأعلى هو إنقاذ لك عندما يسألك الله عنهم يوم القيامة و ليس لنصرة فلسطين لأن الله لا يحتاجنا لنصرتهم
تطوع معنا و شارك في محتوى الموقع أدخل بياناتك بالأسفل وسيتم التواصل معك قريبا إن شاء الله
تذكر أنه عليك السعي قدر وسعك، وليس عليك النتيجة
أخلص نيتك لله، و لا تعجز ، ولا تقلل من فعلك، ولا تحمل نفسك فوق طاقتها ، فهناك خالق عادل عنده تجتمع الخصوم
تقبل الله منا ومنك صالح الأعمال